تعرّق بشرة المنطقة الحميمة أمر يومي طبيعي يحدث مع كل النساء على هذا الكوكب.
بالتأكيد، هو ليس أمراً يجب أن يجعلنا نخجل. مع ذلك، يجب أن نكون على دراية بالتأثيرات التي يمكن أن تصيب أجسامنا لأنها تشكّل البيئة المثالية لنمو البكتيريا. هذا لا يسبب فقط التحسس والحكة، لكن يمكنه أيضاً أن يؤدي إلى التهابات ورائحة.(١)
عندما تشعرين بتأثيرات التعرق، ننصحك بمسح بشرة المنطقة الحميمة بمناديل مصممة خصيصاً للنساء – بدلاً من مناديل الأطفال المبللة أو أوراق المرحاض المعطّرة – لتخففي من خطر التحسس والالتهابات.
لكن هذا مجرّد حل واحد فقط. هل هناك شيء آخر يمكن القيام به قبل أو بعد التمارين الرياضية لمواصلة الاهتمام ببشرة المنطقة الحميمة؟ يسرنا أنك سألتِ؟
- الملابس الداخلية من الدانتيل والحرير هي “مذهلة” لكنها لا توفر المساعدة عندما يتعلق الأمر بالتعرق. من الأفضل تجنبها عند ممارسة الرياضة وفي الأيام الحارة. بدلاً من ذلك، اختاري مادة تسمح بالتنفس مثل القطن. فهو سيبقيك باردة ويقلل التعرق. يمكنك أيضاً تجربة الملابس الداخلية المصممة خصيصاً للتعامل مع العرق – تمتلك Sweaty Betty مجموعة رائعة من دون أن تظهر أطراف القطعة خلال التمرين.
- بعد بضع دورات في حوض السباحة أو جلسة تمارين شديدة القوة بشكل خاص، تأكدي من ارتداء ملابس نظيفة وجافة على الفور – فالتحرك بملابس مبللة بالعرق/رطبة قد يسمح للبكتيريا بالنمو. إذا كنت لا تستطيعين تبديلها على الفور، استخدمي مناديل بشرة المنطقة الحميمة من فيمفريش لتنعشي البشرة الحميمة وتعتني بها.
- يعتبر استخدام البودرة في الأيام الحارة أو عند ممارسة الرياضة طريقة رائعة لامتصاص العرق. لكن تأكدي من استخدام بودرة مصممة خصيصاً لبشرة المنطقة الحميمة لديك. شيء ما مثل بودرة إعادة التوازن لبشرة المنطقة الحميمة من فيمفريش سيكون مثالياً.
تم الحصول على جميع البيانات من مقالات حية في ٢٥ يناير ٢٠١٨